بغداد / المركز / مظاهرة تندد بالواقع التعليمي المتردي في ظل حكومة الفساد 12 / 10 / 2012م
الواقع المتردي في العراق ومن كافة جوانبه أفقد صبر المواطن العراقي مما جعله ينتفض ويخرج في تظاهرات منظمة ، ومن هذه الجوانب التي باتت تهدد ثقافة المواطن العراقي هو سوء التعليم وانهيار المؤسسة التعليمية في العراق وتزامناً مع بداية العام الدراسي الجديد في كل سنة ، على هذا الأساس خرجت تظاهرة جماهيرية كبيرة في منطقة الشعب في بغداد حملت عنوان
(( مظاهرة تندد بالواقع التعليمي المتردي في ظل حكومة الفساد))
نظمها أنصار المرجع الديني الأعلى العراقي العربي آية الله العظمى السيد الصرخي الحسني ((دام ظله)) ، المتظاهرون رفعوا شعارات تندد بالواقع التعليمي المتردي في العراق وهجرة أعداد كبيرة من طلبة العراق إلى البلدان الأخرى لإكمال دراستهم هناك! منها .... ((عراق اليوم الغش في الإمتحانات بدل القراءة والتعليم)) ، ((كثرة المدارس الأهلية دليل فشل المؤسسة التعليمية)) شارك في التظاهرة جمع من الأكاديميين والمثقفين وطلبة جامعات
(( مظاهرة تندد بالواقع التعليمي المتردي في ظل حكومة الفساد))
نظمها أنصار المرجع الديني الأعلى العراقي العربي آية الله العظمى السيد الصرخي الحسني ((دام ظله)) ، المتظاهرون رفعوا شعارات تندد بالواقع التعليمي المتردي في العراق وهجرة أعداد كبيرة من طلبة العراق إلى البلدان الأخرى لإكمال دراستهم هناك! منها .... ((عراق اليوم الغش في الإمتحانات بدل القراءة والتعليم)) ، ((كثرة المدارس الأهلية دليل فشل المؤسسة التعليمية)) شارك في التظاهرة جمع من الأكاديميين والمثقفين وطلبة جامعات
جــــــــــــــــانب إعــــــــــــــــــــــــــــلامي للــــــــــــــــتظاهرة
التعليم في العراق للاسف الشديد وصل الى الهاوية وصل الى نقطة الفشل بكل ماتحمله الكلمة من معنى والدليل على ذلك المدارس الاهلية والجامعات الاهلية فالساسةيتبعون النظرية التالية دفع المال=النجاح ومن العجيب الغريب الدور الثالث للمراحل المنتهية كل هذه الامور تؤدي الى فشل المؤسسات التعليمية وهذا يحدث بسبب القرارات العشوائية من قبل حكومة التزوير ولا أعلم لماذا هذا الصمت الرهيب من قبل وسائل الاعلام الداخلية والخارجية الخاصة والعامة
ردحذفبارك الله فيكم يا لسان الحق حقا انكم اثبتم وطنيتكم وحبكم للعراق وشعبه ولم تكلوا وتملوا عن قول الحق بوجه الظالمين بوركتم وتبتكم الله وزادكم شجاعة فوق شجاعتكم
ردحذف