الديوانية / الشافعية / تظاهرة // تندد بالحكومة بين البند السابع والتسليح وصيحات الشعب الجريح 19 / 10 / 2012م
وقفة احتجاجية غاضبة في ناحية الشافعية
نظمها مقلدو وانصار المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني (دام ظله)
بعد الانتهاء من صلاة الجمعة 19/10/2012م
والتي كانت تحت عنوان ((الحكومة بين البند السابع والتسليح وصيحات الشعب الجريح))
وقد نددت الجماهير الغاضبة بالسياسات الفاسدة للحكومة وصفقاتها المشبوهة والوهمية العلنيّة وغير العلنيّة من شراء اسلحة بمليارات الدولارات لكي تكون تحت امر وخدمة القوات الاميركية التي يخضع العراق تحت سيطرتها وحمايتها وفق البند السابع المشؤوم ، بالاضافة الى الصفقات الفاسدة مع القوات الاميركية لشراء طائرات مقاتلة من نوع (F16) بالرغم من ان العراق لا يمتلك طائرات مدنيّة لنقل المسافرين فيعمل على تأجير طائرات من الدول المجاورة او من الشركات المدنيّة الخاصة بالنقل الجوّي لنقل مسافريه ،فبهذه الصفقات المشبوهة وغيرها من صفقات وعقود فساد انشغلت الحكومة العراقية وتركت الشعب يعاني من انعدام الامن الامان ونقص الخدمات وانتشار البطالة وعصابات القتل الممنهج والمبرمج وفق افتعال الازمات السياسية فيما بينهم والخطف والتسليب في البلاد ، كما اكد المتظاهرون على ضرورة تغيير المفسدين والفاسدين وتوفير الخدمات والامان وايجاد فرص عمل للملايين العاطلة من ابناء هذا الشعب وانهاء المزايدات الحزبية من اجل الحصول على مكاسب سياسية وشخصية،كما طالب المحتجّون منظمات الامم المتحدة والاتحاد الاوربي وجامعة الدول العربية بالتدخل الفوري لانهاء المأساة والمعانات التي يعيشها الشعب العراقي المظلوم.
وقفة احتجاجية غاضبة في ناحية الشافعية
نظمها مقلدو وانصار المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني (دام ظله)
بعد الانتهاء من صلاة الجمعة 19/10/2012م
والتي كانت تحت عنوان ((الحكومة بين البند السابع والتسليح وصيحات الشعب الجريح))
وقد نددت الجماهير الغاضبة بالسياسات الفاسدة للحكومة وصفقاتها المشبوهة والوهمية العلنيّة وغير العلنيّة من شراء اسلحة بمليارات الدولارات لكي تكون تحت امر وخدمة القوات الاميركية التي يخضع العراق تحت سيطرتها وحمايتها وفق البند السابع المشؤوم ، بالاضافة الى الصفقات الفاسدة مع القوات الاميركية لشراء طائرات مقاتلة من نوع (F16) بالرغم من ان العراق لا يمتلك طائرات مدنيّة لنقل المسافرين فيعمل على تأجير طائرات من الدول المجاورة او من الشركات المدنيّة الخاصة بالنقل الجوّي لنقل مسافريه ،فبهذه الصفقات المشبوهة وغيرها من صفقات وعقود فساد انشغلت الحكومة العراقية وتركت الشعب يعاني من انعدام الامن الامان ونقص الخدمات وانتشار البطالة وعصابات القتل الممنهج والمبرمج وفق افتعال الازمات السياسية فيما بينهم والخطف والتسليب في البلاد ، كما اكد المتظاهرون على ضرورة تغيير المفسدين والفاسدين وتوفير الخدمات والامان وايجاد فرص عمل للملايين العاطلة من ابناء هذا الشعب وانهاء المزايدات الحزبية من اجل الحصول على مكاسب سياسية وشخصية،كما طالب المحتجّون منظمات الامم المتحدة والاتحاد الاوربي وجامعة الدول العربية بالتدخل الفوري لانهاء المأساة والمعانات التي يعيشها الشعب العراقي المظلوم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق